[center]فلسفة غضب
فلسفة الغضب ..
التساؤلات تضيق بها الآفاق
أنها تساؤلات تطرح بعضها وراء البعض إلى
أن ينفذ العزم ،
ويبدأ الغضب في بسط سطوته الفكرية ،
وهنا فشل ذريع في الوصول إلى لب المعنى .
التساؤلات ذات نتائج لا يرتاح لها بيان الفرد المفرد .
ولذلك عليه أن يناقضها بفلسفة من فلسفات الغضب
وكان غضباً وخيماً
أو تساؤلات هي
الغضب بحد ذاته فتحمل في ردودها معناه الأصيل الواقعي
فيكون علماً
أجوبة لتساؤلات مغلوطة يُنشأ الانسان اجوبتها الغاضبة
لرد قاصر
فينشأ التمرد في معناها .
أو أجوبة تحمل بذرة الغضب وما ان وصلنا الى البذرة
حتى أنشأنا المعنى الصحيح
رد فعل حمل العجز عن التساؤل والطرح
فانتاب الفرد منه رده الساخط
معلناً لا منطقيته وتمرده على قوانين المجتمع .
رد فعل اعتمد منطق الواقع
في توقع لرده فكان غضباً منطقياً
فلسفة الحزن
تنبعث الرغبة تنشأ تتولد عنها غريزة الحب
تنقص منه شيء من عزته ذلك الانسان
أنه ضعف حب لا ينقطع لشيء يريده ولا يراه
أو تضارب بين تفكير يأخذك
الى مدى الأمنية وضياعها فيكون اساساً
أنه عبارة عن تباين تمحص في أعماق الذات
ثم رؤية ذلك الشيء الذي يجب أن يدفعه الأمل
أو تفحص ولا جدوى
خيال مبهم يحمل أحلاماً
رؤية العالم مازلت ناقصاً عنه منتشياً أنت و...
وليس كل النشوة
أو بحث مستمر عن خيال غير مسير وهو ضيق وخيم
فلسفة الخوف
أن ينتظرك الشيء لا يعني أن تنتظره
وهذا يعني أنك تبحث عن الفشل الذي ينبئك بخوفك
لا تبالي بالتوقف طويلا لا يستحق منك ذلك
لا تأمل ، لا تتمعن
وهذا يعني انك تفشل اما لضعفك وان تضعف فهذا يعني
انك تخاف
نحن لسنا سواسية ولكننا نرى عيوبنا ولا نراك
وهذا يعني إن ندرك ايها الخوف
لا تداري سواءاتك وانتصر عليها بالشجاعة .
فلسفة السعادة
وجدت لنفسك صديقاً
أنه أنت وقد صادقت نفسك على اقتناع
أورحلت إلى البعيد فوجدت إن الآفاق أكبر من الحجرة
استمريت أن انسى شيء في ذاتي ولكني تنبهت وفهمت
ولم أنساه !!
التحم بي عذاب القدر فانتبهت بأن أومن بما ليس بي
أنه العذاب بحد ذاته
لابد من التوقف عند حدود ما كي استخلص منها المعاني
فهمتني خطأ لابد انني مخطي في فهمك
وعليك ان ان تفهم الانسان الذي يريد بطريقة تجعلني افضل
بالنسبة لك
يمكنني ان ابتعد عن صديقي ولا يمكن أن انساه
فلسفة النشوة
الرحلة نحو لحظتك هي أن تكون أنت واللحظة جزءان لا يتجزء
من شعور موحد يعني الخلاص
تخلص من عبودية وقهر الزمن
بالتأمل بشعور الانعزال
أو
أن تكون متوجها بذاتك نحو الايمان بمعاني الخلاص للبشرية ولذاتك
تستبق الوقت في بعض الاحيان كي تمهله
مستمتعاً بخروجك عن حيز الضيق
تتراكم عليك الازمات ولكن اخترت منها ما يناسب مزاجك
فلسفة الغضب ..
التساؤلات تضيق بها الآفاق
أنها تساؤلات تطرح بعضها وراء البعض إلى
أن ينفذ العزم ،
ويبدأ الغضب في بسط سطوته الفكرية ،
وهنا فشل ذريع في الوصول إلى لب المعنى .
التساؤلات ذات نتائج لا يرتاح لها بيان الفرد المفرد .
ولذلك عليه أن يناقضها بفلسفة من فلسفات الغضب
وكان غضباً وخيماً
أو تساؤلات هي
الغضب بحد ذاته فتحمل في ردودها معناه الأصيل الواقعي
فيكون علماً
أجوبة لتساؤلات مغلوطة يُنشأ الانسان اجوبتها الغاضبة
لرد قاصر
فينشأ التمرد في معناها .
أو أجوبة تحمل بذرة الغضب وما ان وصلنا الى البذرة
حتى أنشأنا المعنى الصحيح
رد فعل حمل العجز عن التساؤل والطرح
فانتاب الفرد منه رده الساخط
معلناً لا منطقيته وتمرده على قوانين المجتمع .
رد فعل اعتمد منطق الواقع
في توقع لرده فكان غضباً منطقياً
فلسفة الحزن
تنبعث الرغبة تنشأ تتولد عنها غريزة الحب
تنقص منه شيء من عزته ذلك الانسان
أنه ضعف حب لا ينقطع لشيء يريده ولا يراه
أو تضارب بين تفكير يأخذك
الى مدى الأمنية وضياعها فيكون اساساً
أنه عبارة عن تباين تمحص في أعماق الذات
ثم رؤية ذلك الشيء الذي يجب أن يدفعه الأمل
أو تفحص ولا جدوى
خيال مبهم يحمل أحلاماً
رؤية العالم مازلت ناقصاً عنه منتشياً أنت و...
وليس كل النشوة
أو بحث مستمر عن خيال غير مسير وهو ضيق وخيم
فلسفة الخوف
أن ينتظرك الشيء لا يعني أن تنتظره
وهذا يعني أنك تبحث عن الفشل الذي ينبئك بخوفك
لا تبالي بالتوقف طويلا لا يستحق منك ذلك
لا تأمل ، لا تتمعن
وهذا يعني انك تفشل اما لضعفك وان تضعف فهذا يعني
انك تخاف
نحن لسنا سواسية ولكننا نرى عيوبنا ولا نراك
وهذا يعني إن ندرك ايها الخوف
لا تداري سواءاتك وانتصر عليها بالشجاعة .
فلسفة السعادة
وجدت لنفسك صديقاً
أنه أنت وقد صادقت نفسك على اقتناع
أورحلت إلى البعيد فوجدت إن الآفاق أكبر من الحجرة
استمريت أن انسى شيء في ذاتي ولكني تنبهت وفهمت
ولم أنساه !!
التحم بي عذاب القدر فانتبهت بأن أومن بما ليس بي
أنه العذاب بحد ذاته
لابد من التوقف عند حدود ما كي استخلص منها المعاني
فهمتني خطأ لابد انني مخطي في فهمك
وعليك ان ان تفهم الانسان الذي يريد بطريقة تجعلني افضل
بالنسبة لك
يمكنني ان ابتعد عن صديقي ولا يمكن أن انساه
فلسفة النشوة
الرحلة نحو لحظتك هي أن تكون أنت واللحظة جزءان لا يتجزء
من شعور موحد يعني الخلاص
تخلص من عبودية وقهر الزمن
بالتأمل بشعور الانعزال
أو
أن تكون متوجها بذاتك نحو الايمان بمعاني الخلاص للبشرية ولذاتك
تستبق الوقت في بعض الاحيان كي تمهله
مستمتعاً بخروجك عن حيز الضيق
تتراكم عليك الازمات ولكن اخترت منها ما يناسب مزاجك
الإثنين نوفمبر 10, 2014 11:44 pm من طرف meme cool
» ترحيب بأعضاء جدد
الأربعاء مايو 07, 2014 9:06 am من طرف انصيره
» ﴿ المورد في الكلام على عمل المولد ﴾
السبت أكتوبر 12, 2013 12:53 pm من طرف عزالدين القطعاني
» ترحيب بعضو جديد
الإثنين أبريل 22, 2013 10:12 pm من طرف انصيره
» المادة تربية إسلامية / الفصل الثاني / الدرس الأوّل عقيدة
الإثنين أبريل 22, 2013 6:44 pm من طرف احمد فؤاد
» ايام لاتنسى
الإثنين أبريل 22, 2013 3:36 pm من طرف احمد فؤاد
» موضوع هام جدا
السبت مارس 30, 2013 8:57 am من طرف المدير العام
» القول السوي في حكم الاحتفال بالمولد النبوي
الثلاثاء يناير 22, 2013 10:39 pm من طرف انصيره
» ترحيب بعضو جديد
الإثنين ديسمبر 31, 2012 8:41 pm من طرف انصيره
» الدعوة خاصه
الإثنين ديسمبر 03, 2012 6:31 pm من طرف المدير العام
» اصدقائي دعونا ننطلق من جديد.
الجمعة نوفمبر 30, 2012 11:27 am من طرف نائب المدير العام
» ترحيب بعضو جديد
الخميس نوفمبر 29, 2012 7:27 pm من طرف انصيره
» ترحيب بعضو جديد
الخميس نوفمبر 29, 2012 7:24 pm من طرف انصيره
» ترحيب بعضو جديد
الخميس نوفمبر 15, 2012 8:49 am من طرف انصيره
» ترحيب بأعضاء جدد
الإثنين نوفمبر 12, 2012 9:24 pm من طرف انصيره